8 عادات شائعة تدمر النجاح
نشرت مجلة "فوربس" تقريراً يستعرض عدداً من العادات الشائعة التي تضر بالنجاح، حيث يرتكب الأشخاص تصرفات سواء عن قصد أو لا، قد تعرقل النجاح بدلا من المساعدة على إحراز التقدم، ومن ثم يتعين تحديد تلك السلوكيات من أجل الامتناع عنها.
1- الخلط بين الانشغال
والإنتاجية
يمكن للشخص قضاء كل وقته في العمل إلا أن ذلك لا يعتبر سبيل الوصول للنجاح، حيث يجب التركيز على الأنشطة التي لها تأثير وتدفع إلى إحراز تقدم ويقاس النجاح في العمل عن طريق الأهداف المحققة وليس نطاقا أو حجم الانشغال.
3. تجنب المخاطر بشكل كلي
إن السعي لتحقيق الكمال يعد من الأمور المحبطة التي تضيع الوقت وتنهك القوى حيث تجعل الشخص يراجع كل قرار اتخذه بالإضافة إلى القلق المستمر بشأن القرارات المستقبلية، ولذلك يتعين تحديد أهداف واقعية للوصول إلى النتائج المرجوة.
4.المخاوف الشديدة تعيق التقدم
قد يتسبب الخوف الشديد في الركود وإعاقة الشخص عن تحقيق أهدافه حيث إن التصورات السلبية يمكن أن تكون أسوأ من الواقع، إلا أنه يمكن استخدام الخوف كدافع لاتخاذ خطوات هامة بدلاً من الثبات عند خط البداية.
يمكن للشخص قضاء كل وقته في العمل إلا أن ذلك لا يعتبر سبيل الوصول للنجاح، حيث يجب التركيز على الأنشطة التي لها تأثير وتدفع إلى إحراز تقدم ويقاس النجاح في العمل عن طريق الأهداف المحققة وليس نطاقا أو حجم الانشغال.
2- السعي إلى الكمال
إن السعي لتحقيق الكمال يعد من الأمور المحبطة التي تضيع الوقت وتنهك القوى حيث تجعل الشخص يراجع كل قرار اتخذه بالإضافة إلى القلق المستمر بشأن القرارات المستقبلية، ولذلك يتعين تحديد أهداف واقعية للوصول إلى النتائج المرجوة.3. تجنب المخاطر بشكل كلي
إن السعي لتحقيق الكمال يعد من الأمور المحبطة التي تضيع الوقت وتنهك القوى حيث تجعل الشخص يراجع كل قرار اتخذه بالإضافة إلى القلق المستمر بشأن القرارات المستقبلية، ولذلك يتعين تحديد أهداف واقعية للوصول إلى النتائج المرجوة.
4.المخاوف الشديدة تعيق التقدم
قد يتسبب الخوف الشديد في الركود وإعاقة الشخص عن تحقيق أهدافه حيث إن التصورات السلبية يمكن أن تكون أسوأ من الواقع، إلا أنه يمكن استخدام الخوف كدافع لاتخاذ خطوات هامة بدلاً من الثبات عند خط البداية.
5.الاستجابة مقابل التخطيط
إن الأفراد الناجحين يكون لديهم خطط وأهداف ويقيمون أداءهم ويقيسون النجاح المحقق في إطار تلك الخطط والأهداف، ولذلك يجب على الشخص ألا تكون معظم أنشطته كرد فعل أو استجابة لتصرفات الآخرون لأن هذا يهدر الوقت وينهك القوى.
6.معالجة نقاط الضعف
يتعين على كل شخص تحديد ومعالجة نقاط الضعف التي يعانيها إلا أن هذا ليس كافياً لوصوله إلى النجاح المرغوب، حيث إن قضاء الوقت في معالجة نقاط الضعف التي لا تتعلق بالأهداف يبعد الشخص عما قد يُمكن من الوصول للنتائج المستهدفة.
7.خوض التحديات بشكل منفرد
إن من أكبر التحديات التي تواجه البعض هو الشعور بالاكتفاء الذاتي وأنه لا يحتاج إلى الآخرين، إلا أن الأشخاص الأكثر نجاحاً هم الذين يحصلون على دعم ومساندة المحيطين بهم فضلاً عن دخولهم في شراكات مع أفضل المتخصصين في مجالهم.
8.التعامل مع أشخاص مماثلين
يشعر بعض الأشخاص بالراحة عندما يحيطون أنفسهم بأفراد مماثلين لهم إلا أن لهذا الأمر تأثيرا سلبيا، والمديرون الأكثر نجاحاً هم الذين يختارون مجموعة متنوعة من الأفراد الذين لديهم رؤى وأفكار وتصرفات مختلفة مما يوسع وجهات النظر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق